في رحلتي اليوم الى الجليلة لي في الجليلة ذكريات وذكريات منها في الطفولة وعرة جليلة ايام العيد ورحلات اللاندروفر وعلي بعار ومحسن هادي وغيرهم ولي علاقات تربوية ورياصية وسياسية وفي الرياضة تزاملت مع العزيزين محمد قاسم احمد وعلي عبدالقادر ناصر في ادارة نادي الصمود ولسنوات طويلة وكذا اللاعبين الصباري وعبدالغني وجهاد الحدي وعلي احمد علي وكذا محمد علي مثيني ومحسن علي مثيني وقايد علي مثيني ومحمد صالح العندليب وغيرهم كثير وعلاقات تربوية علي اليمني وفضل جرهوم ومحمد الحدي وان نسيت لن انسى الاستاذ القدير عبدالله عبيد صالح واخوانه واولاده وكذا جميع اولاد شبث وعلاقات تعليمية زاملت عبدالرحمن عباس ودرست كل اولاد عباس الا عبدالله وأل الحدي وآل علي مساعد وآل صبيرة وغيرهم كثير المهم وانا اكتب عن زيارتي اليوم للجليلة مع زميلي عمار القحطاني اجد نفسي غير مؤهل للكتابة عن الجليلة لانه اذا حضر الماء بطل التيمم وبوجود العزيز والغالي شايف الحدي لالزمة لي في الكتابة فأين انا من شايف المؤرخ والكاتب والصحفي المقتدر والدكتور اياد مشرح وهنا اسجل اعجابي الشديد بالشيخ صالح قايد الحتس وجميع اولاده لاحداث كنت محاطا برعايتهم اثناء اشرافي على امتحانات الثانوية العامة لثانوية الجليلة وغيرها من الاحداث ليس مجالها هنا وكذلك الحاج محمد الحدي ولقاءاتي المتعددة معة وقفشاته وضحكته الصافية النابعة من القلب وكرم الضيافة لآل الحدي في اكثر من مناسبة ولا انسى الشاعر الفذ احمد علي مساعد وزيارتي له في داره القديمة اعلى التلة وكم كان مبدعا وكبيرا وكذا لا انسى آل شايع وفي مقدمتهم القائد الفذ علي شايع هادي وكل آل شايع
وتجولت في السوق القديم ودكان عبدالله علي ومحمد سعيد اللحجي وكذا اولاد الحاج عبدالله علي وعلي الطيري ومنيعم وطه مشرح واخوانه
الجليلة موئل النضال والتاريخ والمقاومة والهبات القبلية واولها انتفاضة 56م وهي بداية الشرارة لجميع الهبات القبلية والشعبية ضد الاستعمار ومن اهم الذكريات انجازي للنصب التذكارية للشهداء الثلاثة خلف القرية باتجاه الطريق المؤدية الى القرين واهم ما يجمعنا معا هو الشيخ الوقور الحاكم العرفي لمنطقة بلاد الشاعري الشيخ الحاج محسن علي ناشر رحمة الله عليه وكذا علاقاتي السياسية الواسعة مع محمد الحاح مساعد ومحمد قاسم ومحمد صالح سعيد واللواء الركن علي مثنى هادي والكثير ممن لم تحضرني ذاكرتي لذكرهم وآسف واعتذر وغيرهم
وللعزيز الصديق شايف الحادي شكري وتقديري وآسف ان تجاوزي حدودي وآثرت ان اكتب ضمن برنامج الرمضاني