بعد التصريحات التي أثارت حفيظة المجتمع المصري، بما يتعلق بعودة جماعة الإخوان المسلمين، تحاول الأحزاب المصرية اتخاذ إجراءات استباقية لقطع الطريق أمام الجماعة ومؤيديها.
وأعلن تحالف الأحزاب المصرية الذي يضم (42) حزباً سياسياً رفضهم لأيّ دعوة أو محاولة لعودة جماعة الإخوان، المدرجة في الكثير من الدول أنّها تنظيم إرهابي، إلى المشهد السياسي والحزبي في مصر، وفق ما نقلت صحيفة (الأهرام).
المجلس الرئاسي لتحالف الأحزاب: محاولات إعادة الإخوان آثمة، وهي جريمة في حق الشعب المصري العظيم الذي ثار على الجماعة.
وقال المجلس الرئاسي لتحالف الأحزاب المصرية برئاسة النائب تيسير مطر أمين عام التحالف: إنّ محاولات إعادة الإخوان آثمة، وهي جريمة في حق الشعب المصري العظيم الذي ثار على الجماعة في 30 حزيران (يونيو)، ودفع الثمن غالياً من دماء أبنائه لاستعادة مصر من حكم دولة المرشد.
وذكر المتحدث الإعلامي باسم التحالف محمود نفادي أنّ جميع رؤساء الأحزاب أعضاء المجلس الرئاسي لتحالف وقيادات الأحزاب توعدوا من يحاول عودة جماعة الإخوان الإرهابية بردود صاعقة من الشعب المصرى قبل أيّ جهات أخرى، لأنّ الشعب ذاق الآلام والمعاناة على أيدي هذه الجماعة، وقد طوى هذه الصفحة إلى الأبد، ولن يسمح بفتحها مرة أخرى.
وأعلنت مصر قبل أيام الخارطة الزمنية للانتخابات الرئاسية التي يتوقع أن تشهد تنافساً بين أكثر من مرشح، وأعلن أحدهم دعمه لعودة الإخوان المسلمين.
وقال المجلس الرئاسي لتحالف الأحزاب المصرية برئاسة النائب تيسير مطر أمين عام التحالف: إنّ محاولات إعادة الإخوان آثمة، وهي جريمة في حق الشعب المصري العظيم الذي ثار على الجماعة في 30 حزيران (يونيو)، ودفع الثمن غالياً من دماء أبنائه لاستعادة مصر من حكم دولة المرشد.
وذكر المتحدث الإعلامي باسم التحالف محمود نفادي أنّ جميع رؤساء الأحزاب أعضاء المجلس الرئاسي لتحالف وقيادات الأحزاب توعدوا من يحاول عودة جماعة الإخوان الإرهابية بردود صاعقة من الشعب المصرى قبل أيّ جهات أخرى، لأنّ الشعب ذاق الآلام والمعاناة على أيدي هذه الجماعة، وقد طوى هذه الصفحة إلى الأبد، ولن يسمح بفتحها مرة أخرى.
وأعلنت مصر قبل أيام الخارطة الزمنية للانتخابات الرئاسية التي يتوقع أن تشهد تنافساً بين أكثر من مرشح، وأعلن أحدهم دعمه لعودة الإخوان المسلمين