تحسر الخبير الاقتصادي ماجد الداعري على ما آل إليه الوضع الاقتصادي في الأونة الأخيرة باليمن عقب الانهيار المتواصل والكبير للعملة المحلية.
وقال الداعري في تصريحٍ له إن “مفعول فولتارين الوديعة انتهى ، وعاد الصرف إلى ما كان عليه”.
وأوضح الداعري أن “الكثيرون من المساكين صدقوا المقلب ، واليوم يذوقون دموع القهر والخديعة، ويتجرعون مرارة الخذلان”.
وأردف الداعري قائلًا:” لذلك قلناها ونكررك” الاقتصاد اليمني انهار إلى مستويات كبيرة وعملية إنقاذه تحتاج إلى مارشال اقتصادي دولي متكامل وليس مجرد وديعة أو ودائع”.