عرفته شخصيا باسمه الثلاثي فرج سالمين محمد في مدرسة المدفعية عام ١٩٧٦م بعد تخرجه من كلية المدفعية (٣ سنوات )بالاتحاد السوفييتي ، متفوقا وحاصلا على الميدالية الذهبية…عملنا في مدرسة المدفعية ومن ثم في قيادة السلاح في المجالين السياسي والشبابي. ونظرا لتفوقه في الدراسة والتطبيق العملي تم ايفاده للدراسة في أكاديمية المدفعية السوفييتيه (٤ سنوات) وتخرج أيضا بتفوق وبميدالية ذهبية. شغل بعدها منصب ركن تدريب سلاح المدفعية وللصواريخ وكان السلاح يحصد دائما مرتبة متقدمة في مجال التدريب على مستوى الأسلحة والقوى. بعد الوحدة تعين مديرا لمكتب نائب رئيس هيئة الأركان العامة لشؤون التدريب حينها العقيد ركن علي سعيد عبيد . رفض التعايش والتاقلم مع منصبه في صنعاء، فعينه وزير الدفاع حينها العميد الركن هيثم قاسم مديرا لمعهد القيادة والاركان في معسكر صلاح الدين. أثناء حرب ١٩٩٤م قادة جبهة صلاح الدين خرز بجدارة وكانت هذه الجبهة من أقوى جبهات الدفاع عن الجنوب. بعد عاصفة الحزم سارع إلى الالتحاق بالقوات الجنوبية وتولى مسؤولية قيادة المنطقة الثانية التي أصبحت نخبة حضرمية لعبت الدور الحاسم في تحرير المكلا وساحل حضرموت من الجماعات الإرهابية…ثم أسندت إليه مهمة محافظ حضرموت. عمل بهدوء وبعيدا عن الأضواء والشطحات الإعلامية لتثبيت دعائم المؤسسات العسكرية والمدنية… بعد إعلان الرياض وتشكيل مجلس القيادة الرئاسي أصبح أحد أهم اعضاء المجلس وتصدى إلى جانب عيدروس والمحرمي لكل محاولات الالتفاف على استحقاقات حضرموت والجنوب.
I may need your help. I tried many ways but couldn’t solve it, but after reading your article, I think you have a way to help me. I’m looking forward for your reply. Thanks.
I may need your help. I tried many ways but couldn’t solve it, but after reading your article, I think you have a way to help me. I’m looking forward for your reply. Thanks.