أصدر شيخ ناصفة مكتب يهر الشيخ/ جميل محمد محسن أبو أدهم اليهري بيان تأييد لمخرجات اللقاء التشاوري الجنوبي جاء فيه :
“السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بيان تأييد: *لقد تابعنا باهتمام بالغ؛ على مدى الأيام الماضية وقائع جلسات مؤتمر الحوار الجنوبي_ الجنوبي ؛ وما خرج به من نتائج وقرارات؛ وضعت مسيرة النضال التي خاضها شعب الجنوب العربي في مسارها الصحيح؛ وما قدمه من تضحيات جسام؛ قوافل الشهداء وطوابير الجرحىٰ؛ في سبيل تحرير أرض الجنوب العربي من تحت نير الإحتلال اليمني الزيدي البغيض المتخلف الذي سام شعبنا العظيم سؤ العذاب.. ظلمََا؛ وقتلََا؛ ونهبََا للثروات؛ وهلكََا للحرث والنسل؛ وطمسََا لكل معالم الثقافة والحضارة الجنوبية وتدميرََا لكل جميل في أرضنا الحبيبة؛.. *لقد استبشر أبناء شعبنا الجنوبي خيرََا بهذه المخرجات التي تصب في مجرى تحرير الجنوب أرضََا وإنسانََا.. وكان مما زاد من نجاح هذا المؤتمر وأغاظ الأعداء هو انضمام كثير من المكونات الجنوبية إلى المجلس الإنتقالي مما شكل رافدََا قَويََا بالكوادر والقيادات المؤهلة لمواصلة المسيرة… *وعليه فإننا نعلن تأييدنا التام لهذا المؤتمر وما خرج به من قرارات؛ ونبارك هذه المسيرة العظيمة حتى نيل التحرير والإستقلال وعودة رأية الجنوب العربي عاليةََ خفاقةََ في سماء كل أرضٍ وموقعٍ في الأرض كانت ترفرف عليه… عاش الجنوب العربي حرََا أبيََا في قبضة أبنائه الأحرار… ونقول للاعداء : (مُوتُوا بِغَيظِكُمْ..).. اصدر شيخ ناصفة مكتب يهر الشيخ/ جميل محمد محسن أبو أدهم اليهري.
كما أصدر السلطان/ إسكندر بن حمود آل هرهرة بيانا مماثلا قال فيه :
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم : (… وتطاوعا ولا تختلفا ) .
تابعنا باهتمام بالغ مجريات الحوار الجنوبي وما خرج به هذا الحوار المبارك من نتائج إيجابية وقرارات إستراتيجية ، وتفاهمات أخوية ، و اتفاقات وطنية ، أثبت من خلالها رجال الجنوب المخلصين أنهم على قدر عالٍ من الحرص والمسؤولية.
وبهذه المناسبة البهيجة على شعبنا نبارك لشعبنا الجنوبي وللقيادة السياسية ممثلة بالرئيس القائد/ عيدروس بن قاسم الزبيدي هذا العرس الجنوبي الذي طال انتظاره ، ونشد على أيدي المشاركين فيه وإخراجه إلى واقع التطبيق العملي ، ونحن معهم قلباً وقالباً مؤيدون لهم بكل من نملك ، أيدينا على أيديهم حتى يتم تحقيق كل مطالب شعبنا الجنوبي كاملة وأهمها استعادة الدولة الجنوبية كاملة السيادة على كل التراب الجنوبي ، وبناء دولة النظام والقانون العدل والمساواة .
كما ندعو بقية إخواننا الذين كان لهم آراء في هذا الحوار أو كانوا متحفظين بسرعة الإنضمام إلى هذه المسيرة المباركة ، وتوحيد الكلمة وجمع الصف والتقارب ، وتفعيل مبدأ التصالح والتسامح ، والجنوب بلادنا جميعاً وأمانة في عنق كل جنوبي ، وعلى الجميع خدمة هذا الوطن وهذا الشعب بكل ما أوتي من إمكانية ، كلٌّ حسب إمكانياته ومن مكانه ، وأن لا يدخّروا جهداً بالتفاني في خدمة الجنوب وشعبه .
تاريخ 19 / شوال / 1444ه الموافق 9 / مايو / 2023م صادر عن السلطان/ إسكندر بن حمود آل هرهرة
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم : (… وتطاوعا ولا تختلفا ) .
تابعنا باهتمام بالغ مجريات الحوار الجنوبي وما خرج به هذا الحوار المبارك من نتائج إيجابية وقرارات إستراتيجية ، وتفاهمات أخوية ، و اتفاقات وطنية ، أثبت من خلالها رجال الجنوب المخلصين أنهم على قدر عالٍ من الحرص والمسؤولية.
وبهذه المناسبة البهيجة على شعبنا نبارك لشعبنا الجنوبي وللقيادة السياسية ممثلة بالرئيس القائد/ عيدروس بن قاسم الزبيدي هذا العرس الجنوبي الذي طال انتظاره ، ونشد على أيدي المشاركين فيه وإخراجه إلى واقع التطبيق العملي ، ونحن معهم قلباً وقالباً مؤيدون لهم بكل من نملك ، أيدينا على أيديهم حتى يتم تحقيق كل مطالب شعبنا الجنوبي كاملة وأهمها استعادة الدولة الجنوبية كاملة السيادة على كل التراب الجنوبي ، وبناء دولة النظام والقانون العدل والمساواة .
كما ندعو بقية إخواننا الذين كان لهم آراء في هذا الحوار أو كانوا متحفظين بسرعة الإنضمام إلى هذه المسيرة المباركة ، وتوحيد الكلمة وجمع الصف والتقارب ، وتفعيل مبدأ التصالح والتسامح ، والجنوب بلادنا جميعاً وأمانة في عنق كل جنوبي ، وعلى الجميع خدمة هذا الوطن وهذا الشعب بكل ما أوتي من إمكانية ، كلٌّ حسب إمكانياته ومن مكانه ، وأن لا يدخّروا جهداً بالتفاني في خدمة الجنوب وشعبه .