لم يعد بوسع اللاجئين الأفارقة من جماعات الاورمو الإثيوبية والصومالية أن تتسعهم جولات ومساحات في الشيخ عثمان لكثرة أعدادهم بل انتشروا كالنار في الهشيم داخل حواري وأحياء في مديرية الشيخ عثمان وبجماعات مخيفة.
© 2023 الصدارة سكاي - حقوق النشر محفوظة
© 2023 الصدارة سكاي - حقوق النشر محفوظة