و قال سلمان : وتستمر عملية تفريخ الكيانات لتطال عدن ، وكأن الإنتقالي الذي يُراد حصاره حجر التسوية العثرة ، والحوثي عصفور جنة وحمامة سلام.
وأضاف :*هناك إعادة رسم ملامح إصطفافات خطرة ، مزيد من التقارب شرعية وإقليم وإخوان ومابينهم ، مع سلطة صنعاء ، للتكفير عن خطيئة تحرير المناطق ، وإعادة تسليمها ثانية للحوثي عبر محاولات إضعاف الإنتقالي .
واوضح : هذا المخطط لا يمكن حتى مجرد التفكير فيه ، مالم تكن له رافعة إقليمية.
وأختتم : هناك خلل جد خطير حد المخطط ، يجب إعادة تصويب وجهة السياسات والبنادق.