أكد القائد عبدالله مهدي سعيد ،رئيس القيادة المحلية لانتقالي الضالع -رئيس العمليات المشتركة- إن الدخلاء على الوطن الجنوبي واهمون في مراهنتهم على أنه ممكن أن يضيق او يضطرب أو يتخلى عن واجبه تجاه وطنه الجنوب مهما كانت التحديات وعظمت الأهوال..
وقال في مقال له نشر في المواقع الالكترونية: ” لن أرضخ أو أهدأ حتى اجتثاث الغرباء الطامعين العابثين بالخدمات وقاطعو المعاشات المتسببين في انهيار العملة والتفجيرات والتفريخ (لكتاكيت) مناهضة هدفهم إنها تهزمني أوتقهرني، أنى لهم ذلك، بل ستزيدني إصرارًا وعنادًا لمجابهتهم بمختلف الوسائل حتى نستعيد كامل الحق المسلوب المتمثل في تحرير باقي أرض الجنوب واستعادة دولته كاملة السيادة وبحدود ماقبل 22 مايو 1990.”