نفت المؤسسة العامة لكهرباء عدن ما تم تداوله مؤخراً بشأن انقلاب سفينة تحمل شحنة ديزل تخص محطات الكهرباء في عرض البحر.
وأكدت المؤسسة أن الشحنة التي انقلبت والمقدرة بخمسة آلاف طن تعود لأحد التجار وتخص السوق التجاري، ولا علاقة لها بوقود الكهرباء. وأضافت أن شحنة الديزل المخصصة لكهرباء عدن، والمقدرة بـ33 ألف طن، قد وصلت يوم السبت الماضي من شركة أدنوك الإماراتية.
واختتمت المؤسسة بيانها بالتمني لسلامة طاقم السفينة المفقود حتى هذه اللحظة، ودعت رواد مواقع التواصل الاجتماعي وممثلي الوسائل الإعلامية المختلفة إلى عدم الانجرار وراء الشائعات وتحري الدقة في استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية.