تمعنوا بحالة الهستيريا والجنون ومدى الصراخ الاخونجي من الرئيس القائد عيدروس الزبيدي بعد زيارته مؤخرا لسويسرا للمشاركة في فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس ، لم تعد امامهم اي مهمة غير الصراخ من خلف شاشات تلفوناتهم المغلفة بثوب الحزن بعد أن تخلوا عن وطنهم الاصلي ، وباتوا يصارعون ليكون الجنوب وطنهم البديل ، حتى مهمة الدفاع عن كرامتهم باتت اخر اهتماماتهم ، هل شفتوا هذا الاخونجي النازح المتفرعن خلف شاشته يرفع صوته يوما ، و يصرخ ضد من يحتل منزله ويهدد دينه ، ضد من داس كرامته طبعا لا ، لماذا لأنه يرى الحوثي شقيقه من الرضاعه والرئيس عيدروس الزبيدي والانتقالي الجنوبي ، والقوات الجنوبية هي المهددة لدينه وكرامته ، ووجوده ، تبا لهم ، ومن يقف بجانب هذه القناعة المنحطة ومن يعادي من حرروا وطنهم ودافعوا عن دينهم وكرامتهم من الجنوبيين* .
*هذا هو واقعهم منشغلين بالجنوب ، وتاركين أرضهم ستجده مستباحة للحوثي ويصطفون ، وبجانبه ادوات مشاريعهم السياسية المقبورة في الجنوب هذه هي جبهتهم التي يخوضون فيها معركة استعادة الجمهورية والدولة بحسب زعمهم التي كانت تحت أيديهم واستلمون مفاتيحها عام 2011م ، وسلموها سلما للحوثي ، هذه هي جبهتهم المشتعلة لعشر سنوات من المكر ، والخداع ، والاستثمار الشخصي لعشر سنوات من الحرب ، عشر سنوات من التسليم للمعسكرات والمعدات الحربية وتسليم الجبهات للحوثي التي ظلوا يستنفون التحالف باسمها حتى انكشفت خيانتهم للحلفاء* .
*ولهذا نقول لهم بأن الرئيس عيدروس الزبيدي حاكم الأرض وسيدها فالقرار قراره والحكم حكمه ، ومن ليس له ارض ولا يملك وطن ما عليه إلا أن يصطف خلف شاشة التلفون ليصدح مثل هكذا صراخ ، والذي لا يهمنا* .
~*أياد *تمعنوا بحالة الهستيريا والجنون ومدى الصراخ الاخونجي من الرئيس القائد عيدروس الزبيدي بعد زيارته مؤخرا لسويسرا للمشاركة في فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس ، لم تعد امامهم اي مهمة غير الصراخ من خلف شاشات تلفوناتهم المغلفة بثوب الحزن بعد أن تخلوا عن وطنهم الاصلي ، وباتوا يصارعون ليكون الجنوب وطنهم البديل ، حتى مهمة الدفاع عن كرامتهم باتت اخر اهتماماتهم ، هل شفتوا هذا الاخونجي النازح المتفرعن خلف شاشته يرفع صوته يوما ، و يصرخ ضد من يحتل منزله ويهدد دينه ، ضد من داس كرامته طبعا لا ، لماذا لأنه يرى الحوثي شقيقه من الرضاعه والرئيس عيدروس الزبيدي والانتقالي الجنوبي ، والقوات الجنوبية هي المهددة لدينه وكرامته ، ووجوده ، تبا لهم ، ومن يقف بجانب هذه القناعة المنحطة ومن يعادي من حرروا وطنهم ودافعوا عن دينهم وكرامتهم من الجنوبيين* .
*هذا هو واقعهم منشغلين بالجنوب ، وتاركين أرضهم ستجده مستباحة للحوثي ويصطفون ، وبجانبه ادوات مشاريعهم السياسية المقبورة في الجنوب هذه هي جبهتهم التي يخوضون فيها معركة استعادة الجمهورية والدولة بحسب زعمهم التي كانت تحت أيديهم واستلمون مفاتيحها عام 2011م ، وسلموها سلما للحوثي ، هذه هي جبهتهم المشتعلة لعشر سنوات من المكر ، والخداع ، والاستثمار الشخصي لعشر سنوات من الحرب ، عشر سنوات من التسليم للمعسكرات والمعدات الحربية وتسليم الجبهات للحوثي التي ظلوا يستنفون التحالف باسمها حتى انكشفت خيانتهم للحلفاء* .
*ولهذا نقول لهم بأن الرئيس عيدروس الزبيدي حاكم الأرض وسيدها فالقرار قراره والحكم حكمه ، ومن ليس له ارض ولا يملك وطن ما عليه إلا أن يصطف خلف شاشة التلفون ليصدح مثل هكذا صراخ ، والذي لا يهمنا* .