القيادة ليست مجرد منصب، بل هي مسؤولية وأمانة، تحتاج إلى الإلهام، التخطيط، والعمل الدؤوب لتحقيق التغيير الحقيقي على أرض الواقع في بصمات واضحة الأثر
الشيخ راجح سعيد باكريت، عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي، يُعد نموذجاً مشرفاً للقائد الذي يجمع بين الحكمة والالتزام، وبين الطموح وخدمة الوطن والمجتمع.
من المهرة رسم ريادة التنمية والإبداع منذ أن تولى الشيخ راجح سعيد باكريت مسؤولياته القيادية، أصبحت محافظة المهرة علامة مضيئة في خارطة التنمية والإنجازات. برؤية استراتيجية وجهود متواصلة، استطاع تحويل التحديات التي واجهتها المحافظة إلى فرص مثمرة تُلبي تطلعات المواطنين وتنهض بمستوى معيشتهم.
حيث عمل الشيخ راجح سعيد باكريت على دعم البنية التحتية للمحافظة، مما ساهم في تحسين جودة الحياة والخدمات واستثمر في المشاريع التنموية، ليجعل من المهرة مركزاً للنمو الاقتصادي والاجتماعي.
وجه الشبح راجح سعيد باكريت اهتماماً خاصاً للشباب والطلاب، بتقديم الدعم اللازم لتطوير مهاراتهم وتمكينهم من تحقيق طموحات هم انه أكثر من مجرد قائد، فهو أيقونة إنسانية تُجسد الأخلاق العالية، الكرم، والشموخ. تميز بتعامله الراقي مع الجميع، حيث كسب احترام وحب كل من تعامل معه.
ساهم الشيخ في دعم معظم المشاريع التنموية في المحافظات الجنوبية، من بناء المدارس والمستشفيات إلى تحسين الخدمات العامة. أعمال إنسانية مستمرة: كانت له بصمات إنسانية واضحة، من خلال تقديم المساعدات والدعم للأسر المحتاجة، ودعم جهود الإغاثة في أوقات الأزمات.
قدم دعماً رياضياً شاملاً للشباب، في مختلف محافظات الجنوب مما ساهم في تعزيز الأنشطة الرياضية وساعد طلاب الجامعات عبر تمويل مبادراتهم ومشاريعهم الأكاديمية.
بفضل جهوده الحثيثة وعمله المتواصل، أصبح الشيخ راجح سعيد باكريت قدوة لكل من يتطلع إلى تقديم الخير وخدمة المجتمع. قيادته ليست فقط نموذجاً يُحتذى به في المجال السياسي، بل أيضاً في الحياة اليومية كإنسان قريب من شعبه، يعمل لمصلحتهم ويسعى دائماً لإحداث فرق إيجابي على أرض الواقع