هددت مجموعة قرصنة إلكترونية يُعتقد أنها مرتبطة بإيران، بنشر رسائل إلكترونية تم اختراقها وسرقتها من دائرة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب وعدد من موظفي البيت الأبيض.
وقد وصفت وزارة العدل الأميركية هذا الهجوم السيبراني بـ “غير المعقول”، في إشارة إلى حجم التهديدات التي قد تنجم عن تسريب هذه المعلومات الحساسة.
ولم تصدر السلطات الأميركية حتى الآن تفاصيل كاملة حول طبيعة الرسائل أو مدى تأثير الاختراق، في حين تستمر التحقيقات لمعرفة حجم الضرر وتحديد الجهات المسؤولة بدقة.