لقي شاب حتفه في مدينة إب القديمة، أثناء خضوعه لما يُعرف بـ”علاج بالرقية الشرعية” على يد شيخ يُدعى (ن. ا)، بحسب مصادر محلية.
ووفقًا للمعلومات المتداولة، أقدم الشيخ على “دعس” رقبة الشاب بقدمه، مدعيًا أن ذلك جزء من أساليب العلاج بالقرآن، الأمر الذي أدى إلى وفاة الشاب على الفور.
وتثير هذه الحادثة موجة استياء واسع وتساؤلات عن غياب الرقابة والمحاسبة، في ظل تكرار حالات مشابهة يمارس فيها بعض الأشخاص “العلاج بالرقية” دون أي تأهيل علمي أو إشراف قانوني.إلى متى ستبقى أرواح الأبرياء ضحية لمثل هذه الممارسات؟ وأين دور الجهات المعنية في تنظيم ومراقبة من يدّعون العلاج الشرعي؟