أيتماربن غفير” وزير الأمن القومى يصد توجيهات لقسم ترخيص الأسلحة النارية للقيام بعملية طارئة، تسمح للمستوطنين الإسرائيلين بتسليح أنفسهم، بعد عملية “طوفان الأقصى” التي أطلقتها حركة “حماس” الفلسطينية.
وعرض بن غفير باللغة العبرية أبرز نقاط الخطة عبر موقع “إكس” (“تويتر” سابقا)، وهي أن “أي مواطن يستوفي الاختبارات التفصيلية لحمل سلاح ناري خاص بسبب الدفاع عن النفس وخدمة القوات الأمنية، وليس لديه سجل جنائي أو طبي، سيُطلب منه إجراء مقابلة هاتفية بدلا من المقابلة الشخصية، وسوف يكون قادرا على الحصول على إذن بحمل سلاح ناري في غضون أسبوع”.