تسوّق مليشيا الحوثي الوهم لليمنيين عبر متاجرتها بالقضية الفلسطينية وتستخدمها سُلم لتحقيق أهدافها كغطاء لحشد المقاتلين إلى جبهات الموت تحت شعارات الموت لأمريكا الموت لإسرائيل ،وجمع الأموال لتمويل حروبها ضد اليمنيين بل والهاء الرأي العام ومغالطاته بتلك الشعارات الزائفة التي تغنت بها لأكثر من عقدين .
مارست مليشيا الحوثي ابشع الجرائم بحق اليمنيين من قتل وتشريد واختطاف وحصارا للمدن، وتحدثت تقارير للأمم المتحدة بأن عدد القتلى اليمنيين جراء الحرب التي سببتها مليشيا الحوثي بلغت أكثر من 300 الف قتيل ، تلك الجرائم الوحشية ترقى لجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية ،غير آبهة بالقوانين الدولية وقوانين حقوق الإنسان.
وظفت مليشيا الحوثي القضية الفلسطينية لتحسين صورتها وتغطية على جرائمها التي ارتكبتها بحق اليمنيين وتحقيق مكاسب داخلية والتهرب من استحقاقات مساعي السلام .
عرف اليمنيون شعارات الحوثي الزائفة ويُدرك بأن المليشيا تخوض صراع مشروع إيراني وقوده اليمنيين ، نتج عنه الدمار والخراب لليمن وان شعار الموت لإسرائيل شماعة لا أكثر.
لجأت مليشيا الحوثي لتحقيق انتصارات وهمية وإعلامية لإسقاط الحجة أنها تشارك في دعم غزة ، فاستهدفت سفينة تجارية بريطانية تشغلها شركة يابانية في البحر الأحمر ، وعقبت الحكومة بأن تلك القرصنة سلوك إرهاب منظم تنتهجه إيران عبر مليشيا الحوثي .
تخادم حوثي إسرائيلي بتحويل البحر الأحمر إلى ساحة صراع قد ينتج عنه إستدعاء قوات دولية متزايدة قبالة اليمن بهدف مواجهة القرصنة البحرية وسينعكس أيضا بأزمة إنسانية على الشعب اليمني وكذلك مضاعفة الأعباء الإقتصادية وتكاليف التأمين والشحن البحري للسفن المتوجهة إلى موانئ اليمن .
سخر اليمنيون والعرب من متاجرة إيران وأذرعها بالقضية الفلسطينية وبات واضحا بأن ما تقوم به سوى مسرحية هزلية ولعبة قذرة تقوم بها إيران لتحقيق الكثير من المكاسب عبر أذرعها للهيمنة في الشرق الأوسط وتحقيق طموحاتها التوسعية بالمنطقة.
متاجرة مليشيا الحوثي بالقضية الفلسطينية الأسباب والدوافع .
تسوّق مليشيا الحوثي الوهم لليمنيين عبر متاجرتها بالقضية الفلسطينية وتستخدمها سُلم لتحقيق أهدافها كغطاء لحشد المقاتلين إلى جبهات الموت تحت شعارات الموت لأمريكا الموت لإسرائيل ،وجمع الأموال لتمويل حروبها ضد اليمنيين بل والهاء الرأي العام ومغالطاته بتلك الشعارات الزائفة التي تغنت بها لأكثر من عقدين .
مارست مليشيا الحوثي ابشع الجرائم بحق اليمنيين من قتل وتشريد واختطاف وحصارا للمدن، وتحدثت تقارير للأمم المتحدة بأن عدد القتلى اليمنيين جراء الحرب التي سببتها مليشيا الحوثي بلغت أكثر من 300 الف قتيل ، تلك الجرائم الوحشية ترقى لجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية ،غير آبهة بالقوانين الدولية وقوانين حقوق الإنسان.
وظفت مليشيا الحوثي القضية الفلسطينية لتحسين صورتها وتغطية على جرائمها التي ارتكبتها بحق اليمنيين وتحقيق مكاسب داخلية والتهرب من استحقاقات مساعي السلام .
عرف اليمنيون شعارات الحوثي الزائفة ويُدرك بأن المليشيا تخوض صراع مشروع إيراني وقوده اليمنيين ، نتج عنه الدمار والخراب لليمن وان شعار الموت لإسرائيل شماعة لا أكثر.
لجأت مليشيا الحوثي لتحقيق انتصارات وهمية وإعلامية لإسقاط الحجة أنها تشارك في دعم غزة ، فاستهدفت سفينة تجارية بريطانية تشغلها شركة يابانية في البحر الأحمر ، وعقبت الحكومة بأن تلك القرصنة سلوك إرهاب منظم تنتهجه إيران عبر مليشيا الحوثي .
تخادم حوثي إسرائيلي بتحويل البحر الأحمر إلى ساحة صراع قد ينتج عنه إستدعاء قوات دولية متزايدة قبالة اليمن بهدف مواجهة القرصنة البحرية وسينعكس أيضا بأزمة إنسانية على الشعب اليمني وكذلك مضاعفة الأعباء الإقتصادية وتكاليف التأمين والشحن البحري للسفن المتوجهة إلى موانئ اليمن .
سخر اليمنيون والعرب من متاجرة إيران وأذرعها بالقضية الفلسطينية وبات واضحا بأن ما تقوم به سوى مسرحية هزلية ولعبة قذرة تقوم بها إيران لتحقيق الكثير من المكاسب عبر أذرعها للهيمنة في الشرق الأوسط وتحقيق طموح