سلطت منصة دولية الضوء على التحركات الإماراتية والصينية جنوب اليمن الذي يشهد صراعا منذ قرابة تسع سنوات، بعد الانقلاب الحوثي 2014.
هذا وتطرقت المنصة المتخصصة في معارضة الحروب “آنتي وور” في تقرير لها ترجمه للعربية موقع “الموقع بوست” إلى علاقات الصين باليمن التي بدأت منذ خمسينيات القرن الماضي.
كما يسلط التقرير الضوء على كيفية توقيع المجلس الانتقالي الجنوبي على ميثاق وطني لإعادة دولتهم إلى ماقبل حدود عام 1990 بين الشمال والجنوب. وكان الحراك الجنوبي موجودًا قبل فترة طويلة من سيطرة الحو_ثيين على صنعاء، وقد حاولوا فك الارتباط عن اليمن منذ إعادة توحيد البلاد في عام 1990.
وقالت “لقد كان جنوب اليمن دولة اشتراكية مستقلة منذ 1967 إلى 1990، ولا يزال العديد من عمال الموانئ في جنوب اليمن منتسبين إلى نقابات. وتعود علاقة الصين باليمن إلى خمسينيات القرن الفائت عندما أصبحت المملكة المتوكلية في شمال اليمن ثالث دولة في العالم العربي تعترف بجمهورية الصين الشعبية”.