علّق نادي رياضي في منطقة حدودية مع الجزائر غربي تونس نشاطه الرياضي بسبب هجرة 32 لاعبا من الفريق. ولم يجد نادي “غار الدماء” الذي تأسس منذ نحو مائة عام لأول مرة في تاريخه فريقا كاملا لخوض المباريات مع خصومه من الفرق الأخرى فكان مصيره الانسحاب من اللعب. وتواصلت هجرة اللاعبين غير الشرعية إلى دول أوروبية على امتداد ثلاث سنوات إما عن طريق البحر في قوارب أو السفر إلى صربيا ومنها إلى أوروبا. وتعود هجرة اللاعبين من المدينة إلى غياب التنمية بها وعدم توفر وظائف وارتفاع نسب البطالة