الصدارة سكاي
Advertisement
  • الرئيسية
  • اخبار وتقارير
  • انفوجرافيك
  • ملفات وتحقيقات
  • حــوارات
  • آراء واتجاهات
  • نافذة تاريخية
  • اقتصـاد
  • رياضــة
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • اخبار وتقارير
  • انفوجرافيك
  • ملفات وتحقيقات
  • حــوارات
  • آراء واتجاهات
  • نافذة تاريخية
  • اقتصـاد
  • رياضــة
No Result
View All Result
الصدارة سكاي
No Result
View All Result
Home آراء واتجاهات

الدول الغربية في مواجهة حقيقية مع طوفان الأقصى: قراءة سياسية في الأهداف والمآلات 15 أكتوبر 2023

Alqadri by Alqadri
أكتوبر 15, 2023
in آراء واتجاهات
0
الدول الغربية في مواجهة حقيقية مع طوفان الأقصى: قراءة سياسية في الأهداف والمآلات 15 أكتوبر 2023
0
SHARES
1
VIEWS
Share on TwitterShare on FacebookShare on WhatsApp Share on Telegram

الصدارة سكاي متابعات 

لقد صدقناهم بأنهم دول متحضرة وأن هناك قانونا دوليا يحمي حقوق شعوب العالم – وخاصة الضعيفة منها – يناهض الاستعمار مهما كان جبارا وطاغية، غير أن ذلك كله كان مجرد سراب. 

لقد انكشف اليوم أمرهم أكثر من أي وقت مضى من خلال مواقفهم المتحيزة والداعمة للكيان الصـهـيـونـي تجاه ما يقوم به من قتل وتدمير ضد أبناء الشعب الفلسطيني ، ويقوم بجرائم إبادة شاملة يصنفها القانون الدولي بأنها جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية من الدرجة الأولى ، وتتحدى القانون الدولي الإنساني المجمع عليه عالميا، والذي لا يعتد به من قبلهم الا لجر دول العالم الثالث إلى المحكمة الجنائية الدولية التي سمعنا عنها كثيرا في السودان وإفريقيا ، ولم نسمع لها حتى صوت واحد تناشد فيه الكيان الصهيوني وحلفائه بأن يحترموا المواثيق الدولية!

لقد توجه المسؤولون الغربيون مذعورون ومتوحشون من العواصم الغربية إلى ” تل أبيب ” لنصرة العدو الصهيوني ولإمداده بالسلاح المتطور والمال بكل ما اُوتوا من قوة صلبة وناعمة وذكية ، وبكل ما يحتاجه وزيادة ؛ وذلك من خلال فتح جسور جوية وبحرية معه والتي أُعُلن عن بعضها . ومن المؤكد أن هناك أشياء ميدانية أُخرى تعتبر من الأسرار العسكرية التي يتم التعامل بها بطريقة سرية، وكل ذلك فقط ليستعيد الكيان الصـ هـ يـ ونـ ي وعيهُ من صدمة عظيمة وجهتها لهُ في 7 تشرين أكتوبر الجاري كتائب حماس وأخواتها من الفصائل المجاهدة والمرابطة في ثغور غزة والذي هُزم فيها العدو شر هزيمة.

إن أهداف أمريكا وبريطانيا وفرنسا والمانيا وإيطاليا وغيرهن من الدول الغربية قد اتحدت مرة أخرى مع اهداف الكيان الصهيوني والتي تحددت بالآتي :

الهدف الأول : العمل على إجهاض النصر المبين الذي حققته فصائل المقاومة الفلسطينية على حليفهم الكيان الصهيوني حتى لا يكون ذلك مشجعا للشعوب المقهورة كي تسعى لتحقيق أمنها وسيادتها واستقرارها بسبب استمرار السياسات الاستعمارية الغربية التي لم تتوقف عبر التأريخ وحتى هذه اللحظة .

وكان هدفهم الثاني : يتمثل في تخفيف حدة الصدمة (العاطفية) التي زُلزل فيها كيانهم الصهيوني حكومة وجيشا ومستوطنين من بعض أبناء فلسطين المقاومين للاستعمار والاحتلال لوطنهم والذين يعتبرهم القانون الدولي وكذلك كل الشعوب الحرة بأنهم “مقاتلون من أجل الحرية”، وهم بالفعل يقاتلون لاستعادة وطنهم المسلوب وتؤيدهم العشرات من القرارات الدولية الصادرة من مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة والتي صوتت لها وأجازتها أيضا الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها، والتي قبل بها الكيان الصهيوني أيضا أمام المجتمع الدولي، وأشير هنا فقط إلى قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة (181) عام 1947م وكذلك قرار مجلس الأمن الدولي رقم (242) عام 1967م وكان ذلك سببا رئيسيا لاعتراف الكثير من دول العالم بهذا الكيان الغاصب والمارق المحتل للأرض الفلسطينية العربية بعد أن التزم بالانسحاب من الأراضي الفلسطينية .

• أما هدفهم الثالث : فقد تمثل في نُصرة حلفائهم المطبعين مع العدو الصهيوني لرفع معنوياتهم المنكسرة أمام شعوبهم وطمأنتهم أنهم قد تواجدوا قريبا منهم ، وذلك لحماية الكيان الصـهيـونـي وحمايتهم ايضا ان تعرضوا للخطر من شعوبهم بسبب دعمهم للكيان الصـهـيـونـي ووقوفهم معه ضد حقوق الشعب الفلسطيني التي يؤيدها كافة الشعوب العربية والإسلامية وكذلك شعوب العالم .

والهدف الرابع هو : التهديد بتحويل المعركة في فلسطين إلى حرب صليبية جديدة ضد دول المنطقة التي قد تقف مع الفصائل الفلسطينية في غزة أو تدعمها ، وهو ما صرح به وزير خارجية أمريكا أنتوني بلينكن أنه قد وصل إلى ” تل أبيب ” للتضامن مع الكيان الصهيوني لأن ” أصله يهودي ابن يهودي ” !!

الهدف الخامس : فقد تمثل وبطريقة همجية ووحشية وحيوانية ، وذلك بقتل أكبر عدد ممكن من الفلسطينيين سواء كانوا من الأطفال والنساء أو شيوخ وشباب، لا فرق عندهم حيث يمضي قرارهم الحربي تحت عنوان : ” اقتل ثم اقتل واقتل كل ما تراه عينك وما لا تراه “، لأنهم قد خلصوا الى أنهم يقاتلون ” حيوانات وحشية بأشكال بشرية ” بحسب زعمهم ، والحقيقة أنهم يقومون بحرب إبادة وحرب عنصرية وانتقامية ، حرب الخائف والجبان ، وبمشاركة وتشجيع غربية من ثلاث دول أعضاء دائمين في مجلس الأمن هي : ” أمريكا وبريطانيا وفرنسا ” المنوط بهم العمل على حفظ السلم والأمن الدوليين ، ويؤيدهم آخرون من أعضاء حلف الناتو ، مخالفين في ذلك سياساتهم التي تنتصر للشعب الأوكراني وتدعمه ـ بحسب زعمهم ـ من المغتصب لأرضهم الاتحاد الروسي ، 

وبالمقابل هم ينكرون هذا الحق للشعب الفلسطيني المؤيد بالكثير من القرارات الدولية ، وذلك لأن المسألة الفلسطينية لا تعنيهم بقدر اهتمامهم بالكيان الاسرائيلي الذي أوجدوه هم لحماية مصالحهم في جوارهم العربي .!

لقد سقطت الديمقراطية الغربية في مستنقع مخيف ، وانكشفت عورتها وسقطت قوانينهم الدولية، كما سقطت الأمم المتحدة الصامتة عن جرائم حرب تمارس ضد الانسانية وضد حقوق الشعب الفلسطيني ، وتنفذ علناً من قبل المستوطنين الصهاينة وجيشهم وحكومتهم وبمشاركة دولية ضد شعب اعزل ومحاصر من جيرانه لأنه لازال وحتى اليوم يطالب منذ 75 عام بتنفيذ قرارات الأمم المتحدة والقوانين الدولية التي تحمي انسانيته وحريته وحقه في أن يعيش آمنا في وطنه مثل كل شعوب العالم .!

ان تصرفات دول كبرى مثل الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا المصادمة للقانون الدولي ولحقوق الشعب العربي الفلسطيني في الحرية والسيادة على أرضه قد كانت من أسباب هذه الحروب التي رأيناها في الماضي وتتكرر أمامنا يومنا هذا، وهي بذلك تضيف جريمة أخرى بتهديدها للسلم والأمن الدوليين مما يجعلها دول مارقة وغير محبة للسلام بين الأمم لأن هذه الدول تشارك مع حلفائها وبشكل صريح لا لبس فيه بالعدوان الغاشم على غزة ، وهي مشاركة فعليا بكل جرائم القتل والتدمير للممتلكات المدنية التي يقوم بها الكيان الصهيوني ضد المدنيين الفلسطينيين . 

لقد أكدت لنا الدول الغربية، بموقفها الغريب من قضية الشعب الفلسطيني ، انها لم تعد صالحة لإدارة النظام الدولي أو للتحدث باسمه ، فهي فعلا لم تعد تعيش الا على نهب ثروات العالم ، وأنها فقدت سيطرتها عليه ، وبالمقابل فقدت احترامها بين الأمم، وهم لم يعد لديهم ما يقدمونه للعالم سواء اعتمادهم على القوة العسكرية التي يرهبون بها الدول التي لا تخضع لنفوذهم .!باختصار هي اليوم دول تشبه الى حد كبير كيانهم الصهيوني المحتل للأرض الفلسطينية وتتصرف بسلوكها الدولي كما تتصرف حكومة ” تل أبيب “، ومع ذلك فهي تنطلق في سلوكها تجاه المسألة الفلسطينية من منظور استعلائي وبموروث استعماري، بمعنى أنهم يمتلكون الحق في تحديد الوقت المناسب للشعب الفلسطيني متى يبدأ تحرير ارضه ومتى يحق للعالم أن ينفذ قرارا الأمم المتحدة.

لقد ذهبت أمريكا إلى ابعد من ذلك فهي الآن تحتل جزء من الأرض العربية السورية ، ومنحت بما يخالف كل القوانين الدولية اعترافا مشينا بأن الجولان جزء من أراضي الكيان الصـ هـ يـ ونـ ي ونقلت سفارتها الى القدس بما يخالف القرارات الصادرة من الأمم المتحدة .!

وفي حرب ” طوفان الأقصى ” تأكد للجميع أن أبناء فلسطين يُقتلون بالسلاح والذخيرة القادم من أمريكا وحلفائها ، ولذلك فإن هذه الدول تتحمل مسؤولية النتائج لحرب غزة مثلها مثل الكيان الصهيوني .

ان حرب غزة اليوم والمعروفة بـ ” طوفان الأقصى ” فلسطينيا وبـ ” السيوف الحديدية ” صهيونيا لازالت في مرحلتها الثانية ، والمرحلة الثالثة ستبدأ حتما قريبا جدا عندما تبدأ الحرب البرية ، وسوف تبدأ ليس بالهجوم الشامل والسريع وانما بهجوم متنقل وبطيء ، وستكون مدمرة ومكلفة جدا للعدو الصهيوني وللمدنيين في غزة مهما أصر العدو على أنه يوجه سلاحه فقط للانتقام من ” حماس” بحسب زعمه، والحقيقة أنه يوجه سلاحه نحو الجميع وبدون حساب لما هي أعيان مدنية او أهدافاً عسكرية ، لأنه قد هُزم عسكريا ، وهُزم نفسيا ، وتعيش قيادته في حالة تخبط وحالة انقسام داخلي لم يسبق له مثيل في تأريخه ، وسقطت حكومته بسبب هزيمتها الموجعة والمؤلمة أمام الفصائل الفلسطينية ، وتشكلت حكومة طوارئ الهدف منها أن تكون حكومة حرب لأنهم سيمضون قدما نحو التدمير والقتل العمد والإبادة العنصرية الجماعية للفلسطينيين فقط وذلك لإشباع رغباتهم وعواطفهم !!

غير انهم سيتفاجؤون – إن شاء الله – بزيادة قتلاهم وسيتجرعون هزيمة جديدة لأن المعركة اليوم هي معركة فاصلة بين الحق الفلسطيني والباطل الصهيوني ، والنصر يأتي بصبر ساعة ، وعلى الشعوب العربية وحكامها أن يدركوا هذه الحقيقة ليتحقق المزيد من النصر على عدوهم وان يقفوا مع أشقائهم الفلسطينيين في غزة وفي كل فلسطين .

وعلينا جميعا حكومات وشعوب أن نكثف التواصل مع الدول والشعوب الصديقة المحبة للسلام ، ونطالبهم بدعم الحق الفلسطيني بالحرية والاستقلال ، وأن عليهم توضيح موقفهم تجاه السلوك العدواني للكيان الصـهـيـونـي وحلفائه الغربيون الذين يقودون المنطقة والعالم إلى صراعين حتميين إقليمي ودولي ، وحينها سيسقط الجميع في بحار من الدم والندم ، لأن المواقف الدولية هي الأخرى متباينة فمنها ما هو واضح بوقوفه مع الحق الفلسطيني مثل : روسيا والصين وفنزويلا وباكستان وايران وتركيا ومعظم الدول الاسلامية والعربية والأفريقية ، وحتى بعض الدول الأوربية ومنها ما هو واضح أنه يدعم العدو الصهيوني مثل الغرب الأوربي وأمريكا ومن يدور في فلكهم من قلة قليلة جدا من حكام الوطن العربي والعالم الإسلامي ، وهم جميعا في موقف صعب جدا ، لأنهم قد مارسوا الخطيئة السياسية والأخلاقية والقانونية من خلال تعاونهم مع ” تل أبيب ” ، وعليهم أن يعرفوا أنهم قد خانوا بذلك شعوبهم وخانوا مبادئهم وخانوا مصالحهم في المنطقة لأنهم اصبحوا شركاء فعليين في قتل الأطفال والنساء وكافة المدنيين في غزة ، وأنهم قد حركوا أساطيلهم وطائراتهم وجيوشهم ومخابراتهم ، والتسهيلات المطلوبة ليس فقط لنصرة الكيان الصـهـيـونـي المهزوم في حربه المستمرة ضد غزة وأبنائها ، بل أيضاً لتهديد الشعوب العربية والاسلامية ،وربما ايضا العدوان عليها وهذا ما تكشفه تصريحات بعض المسؤولين الأمريكيين والأوربيين.

النصر والحرية لفلسطين والهزيمة للصهـا يـنـة العنصريين المحتلين ، ستظل فلسطين قلب الامة العربية والاسلامية النابض سيعود الحق لأهله وسوف يندحر من أرضها أعداء الانسانية وهم إلى زوال وغدا لناظره قريب .

المنشور السابق

رحيل الإعلامية اللبنانية الشهيرة ” جيزيل خوري ”

المنشور التالي

أول رد سوري على القصف الإسرائيلي الذي استهدف مطار حلب وأخرجه عن الخدمة

Alqadri

Alqadri

المنشور التالي
أول رد سوري على القصف الإسرائيلي الذي استهدف مطار حلب وأخرجه عن الخدمة

أول رد سوري على القصف الإسرائيلي الذي استهدف مطار حلب وأخرجه عن الخدمة

  • الاكثر شهرة
  • التعليقات
  • الاحدث
*الوكيل الشبحي يعقد لقاءً بممثلي منظمة الصحة العالمية وصندوق الأمم المتحدة للسكان*

*الوكيل الشبحي يعقد لقاءً بممثلي منظمة الصحة العالمية وصندوق الأمم المتحدة للسكان*

أكتوبر 19, 2025
*الضالع : جلسات تدريبية للجان الاطفال والشباب الرياضيه حول مكافحة التمييز*

*الضالع : جلسات تدريبية للجان الاطفال والشباب الرياضيه حول مكافحة التمييز*

أكتوبر 18, 2025
*وزير الدفاع يشهد تدشين البطاقة العسكرية الإلكترونية للهيئات والدوائر والمنطقة العسكرية الرابعة*

*وزير الدفاع يشهد تدشين البطاقة العسكرية الإلكترونية للهيئات والدوائر والمنطقة العسكرية الرابعة*

أكتوبر 19, 2025
*مدرسة الغد المنير الاهلية تحتفي بالعيد الثاني والستين لثورة الرابع عشر من اكتوبر*

*مدرسة الغد المنير الاهلية تحتفي بالعيد الثاني والستين لثورة الرابع عشر من اكتوبر*

أكتوبر 17, 2025
انطلاق تدريب المعلمين الحرفيين في البريقة ضمن مشروع التلمذة المهنية بعدن

انطلاق تدريب المعلمين الحرفيين في البريقة ضمن مشروع التلمذة المهنية بعدن

أكتوبر 19, 2025
*وزير الدفاع يشهد تدشين دورة تدريبية متخصصة حول القانون البحري وتطبيقاته العملية بعدن*

*وزير الدفاع يشهد تدشين دورة تدريبية متخصصة حول القانون البحري وتطبيقاته العملية بعدن*

أكتوبر 19, 2025
*وزير الدفاع يشهد تدشين البطاقة العسكرية الإلكترونية للهيئات والدوائر والمنطقة العسكرية الرابعة*

*وزير الدفاع يشهد تدشين البطاقة العسكرية الإلكترونية للهيئات والدوائر والمنطقة العسكرية الرابعة*

أكتوبر 19, 2025
*رئيس انتقالي لحج” الحالمي ” يعزي باستشهاد البطل صالح أحمد محمد البكري*

*رئيس تنفيذية انتقالي لحج الحالمي يُعزي الشيخ نائف العكيمي في وفاة والده*

أكتوبر 19, 2025

Recent News

انطلاق تدريب المعلمين الحرفيين في البريقة ضمن مشروع التلمذة المهنية بعدن

انطلاق تدريب المعلمين الحرفيين في البريقة ضمن مشروع التلمذة المهنية بعدن

أكتوبر 19, 2025
*وزير الدفاع يشهد تدشين دورة تدريبية متخصصة حول القانون البحري وتطبيقاته العملية بعدن*

*وزير الدفاع يشهد تدشين دورة تدريبية متخصصة حول القانون البحري وتطبيقاته العملية بعدن*

أكتوبر 19, 2025
*وزير الدفاع يشهد تدشين البطاقة العسكرية الإلكترونية للهيئات والدوائر والمنطقة العسكرية الرابعة*

*وزير الدفاع يشهد تدشين البطاقة العسكرية الإلكترونية للهيئات والدوائر والمنطقة العسكرية الرابعة*

أكتوبر 19, 2025
*رئيس انتقالي لحج” الحالمي ” يعزي باستشهاد البطل صالح أحمد محمد البكري*

*رئيس تنفيذية انتقالي لحج الحالمي يُعزي الشيخ نائف العكيمي في وفاة والده*

أكتوبر 19, 2025
الصدارة سكاي

© 2023 الصدارة سكاي - حقوق النشر محفوظة

Navigate Site

  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

Follow Us

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • اخبار وتقارير
  • انفوجرافيك
  • ملفات وتحقيقات
  • حــوارات
  • آراء واتجاهات
  • نافذة تاريخية
  • اقتصـاد
  • رياضــة

© 2023 الصدارة سكاي - حقوق النشر محفوظة