*خارطة الطريق لحل الازمة اليمنية تبداء من النظر الى جوهر وعمق الازمة اليمنية ، فازمة شعور المواطن بانه يعيش واقع احتلال بعد اعلان الحرب عليه ، وفشل المشروع المتفق عليه عام 90م أكبر من ازمة صراع داخلي بين مكونات ، وكيانات من اجل السلطة* .
*قضية شعب الجنوب ستبقى عنوان عريض لن يختفي او يموت ، وكل من راهن على موتها اختفى ومات بينما لاتزال هي حية ، فما هو ممكن اليوم قد يكون غير ممكن غدا*.