أكدت المستشارة الخاصة في الرئاسة السورية بثينة شعبان أن دمشق منفتحة على العلاقات مع كل الدول العربية، حيث “كانت سوريا منذ زمن طويل مرتبطة بعلاقات ممتازة مع الدول العربية”. جاء هذا التصريح في مقابلة خاصة أجرتها قناة RT مع المستشارة السورية، في معرض ردها على سؤال بخصوص العلاقات بين سوريا والسعودية.
وأضافت شعبان أنه وعلى الرغم من كل ما حصل في فترة الأزمة السورية، “لا يزال الرئيس الأسد مؤمنا بعلاقات جيدة مع الدول العربية نظرا لأن مصير العرب واحد”.
وفي وقت سابق من هذا الشهر تحدثت تقارير إعلامية عن زيارة مرتقبة لوزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان إلى العاصمة السورية، لكن مصدرا مطلعا لـRT أفاد بأنه لا يوجد حديث في دمشق حاليا عن مثل هذه الزيارة.
وكانت السعودية أرسلت مساعدات إنسانية لمتضرري زلزال فبراير المدمر في سوريا، وحطت طائرة سعودية محملة بالمساعدات الغذائية في مطار حلب الشهر الماضي لأول مرة منذ انقطاع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين على خلفية بدء الصراع في سوريا عام 2011.
وبشأن الأزمة الأوكرانية قالت شعبان إن الغرب وواشنطن يريدون تغيير هوية أوكرانيا وجعلها تابعة للغرب، رغم أن الثقافة واللغة والهوية تربطها تاريخيا مع روسيا.
وجددت المستشارة السورية وقوف بلادها إلى جانب روسيا، مؤكدة حق موسكو في ضمان أمنها وسلامة أراضيها”.
فيما تحدثت تقارير إعلامية عن زيارة مرتقبة لوزير الخارجية السعودي إلى دمشق؛ مسستشارة الأسد: منفتحون على كل الدول العربية
أكدت المستشارة الخاصة في الرئاسة السورية بثينة شعبان أن دمشق منفتحة على العلاقات مع كل الدول العربية، حيث “كانت سوريا منذ زمن طويل مرتبطة بعلاقات ممتازة مع الدول العربية”. جاء هذا التصريح في مقابلة خاصة أجرتها قناة RT مع المستشارة السورية، في معرض ردها على سؤال بخصوص العلاقات بين سوريا والسعودية.
وأضافت شعبان أنه وعلى الرغم من كل ما حصل في فترة الأزمة السورية، “لا يزال الرئيس الأسد مؤمنا بعلاقات جيدة مع الدول العربية نظرا لأن مصير العرب واحد”.
وفي وقت سابق من هذا الشهر تحدثت تقارير إعلامية عن زيارة مرتقبة لوزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان إلى العاصمة السورية، لكن مصدرا مطلعا لـRT أفاد بأنه لا يوجد حديث في دمشق حاليا عن مثل هذه الزيارة.
وكانت السعودية أرسلت مساعدات إنسانية لمتضرري زلزال فبراير المدمر في سوريا، وحطت طائرة سعودية محملة بالمساعدات الغذائية في مطار حلب الشهر الماضي لأول مرة منذ انقطاع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين على خلفية بدء الصراع في سوريا عام 2011.
وبشأن الأزمة الأوكرانية قالت شعبان إن الغرب وواشنطن يريدون تغيير هوية أوكرانيا وجعلها تابعة للغرب، رغم أن الثقافة واللغة والهوية تربطها تاريخيا مع روسيا.
وجددت المستشارة السورية وقوف بلادها إلى جانب روسيا، مؤكدة حق موسكو في ضمان أمنها وسلامة أراضيها”.