يصل وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، إلى القاهرة، غدا السبت في إشارة جديدة على دفء العلاقات بين البلدين بعد عشر سنوات من قطع الروابط.
وستكون هذه هي المرة الأولى التي توفد فيها أنقرة كبير دبلوماسييها لمصر منذ أن قاد الرئيس عبد الفتاح السيسي، البلاد.
وتأتي الزيارة بعد أسبوعين من زيارة وزير الخارجية المصري سامح شكري لأنقرة للتضامن معها بعد الزلازل المدمرة التي راح ضحيتها ما يربو على 50 ألفا في تركيا وسوريا.
وقالت وزارة الخارجية التركية: “ستتم مناقشة كل أوجه العلاقات الثنائية وتبادل وجهات النظر بخصوص القضايا الإقليمية والدولية”.