سيبقى علم دولة الجنوب فوق القمم علياً يرفرف، شامخ شموخ الجبال العالية كجبال ردفان، والجنوب دولة ذات سيادة وقانون وهيبة ناضلت من اجل الاستقلال والحرية من الاستعمار البريطاني، بالكفاح المسلح من القبضه الاستعماريه، وقدمت خيره رجالها من القاده والرجال الاشاوس حتى نالت الاستقلال واصبحت دوله لها ثقلها السياسي ودستوري وعلاقات خارجيه قبل اعلان الوحده المشؤمه من قبل نضام الهالك عفاش والقبيله في العربية اليمنية، وتم فرض الوحده الاندماجية، بقوة السلاح ونهب مقدرات الدوله واعلنوها مافي الجنوب غنيمه، وقتلو وشردو القاده وكوادر الدولة الجنوبيه٠
ولاكن الشعب الجنوبي بكل اطيافه يابي الان يكون حر رافض الهيمنة والاحتلال اليمني، منذو الوهلة الاولى بكل الوسائل المتحه لديه ولاكن النضام اليمني قابل ذلك بالتصنيف والتزوير وتشويه دور المناضلين التحريرين من الاستعمار حتى عام 2015م بعد اجتياح، مليشيات الحوثي بقيادة سادت صعده كما يسمون انفسهم في العاصمة اليمنية صنعاء وبقية المحافظات اليمنية باكملها ابت الجنوب الا ان تكون كما عرفت دولة ذات سيادة بقيادة الرئيس القائد المناضل عيدروس قاسم الزبيدي رئيس مجلس الأنتقالي الجنوبي حفضه الله ورعاه من الحاسدين والحاقدين الذي فوضه الشعب الجنوبي بان يكون هو الرئيس الشرعي للجنوب وقائد المشروع النضالي، ولن يهدأ بال الجنوبيين إلابتحقيق الاستقلال الثاني الناجز باستعادة الدولة الجنوبية الفيدرالية وعاصمتها الأبدية عدن على كامل التراب الجنوبي الحبيب وطرد المستعمر الأحتلالي اليمني من الجنوب٠